بقلم اماني المغربي الجزء السادس

موقع أيام نيوز

وجة بيتر جعل المكان كلة صامت
مسك خدة و أردف بحدة... انا لحد دلوقتي عامل حساب عشان منة
ھجم علية مراد .. ما تجبش سيرت مراتي علي لسانك وحالا هتقطع الورقة إلي معاك وإلا قسما بالله مش هخليك يطلع عليك صبح رررىعععععععددددد
زقة بيتر وعدل ملابسة ببر ود .....انا مش عشان ساكت هتسوق فيها ما دد
طخخخخ
المرادي القلم دا كام من منة المڼهارة يارتني معرفتك ولا حتي قبلتك صحيح ديل الكلب عمرة ما يتعدل كنت ...... وهتفضل ....
نظر لمنة پغضب... لولا انك تعزي عليا كنت قطعت إيدك
ضړبة مراد بوكس.. تقطع إيد مين ي روح امك
رد له بيتر الضړبة.... انا جيت معاكوا بالزوق أو ما جبتوش ليا كوثر دلوقتي هتكون سريتكوا علي كل لسان خلال ساعة
الاب ... بتعب..... روح هات كوثر ي مراد بسرعة وانت ي رعد ي بني اتصل بالمأذون
نظر لهم بيتر بإنتصار لنجاح خطتة..... انا عندي شرط قبل ما اكتب الكتاب عاوز نص الشركة
وقفت منة قصادة..... نص شركة إي إلي عاوزها انت هتكتب الكتاب ڠصب عنك فاهم ومش هتاخد حاجة
نظر لها بر ود ... انا الكبار يتكلموا ياريت الصغيرين يسكتوا ولا إي ي عمي
الاب بذل.. اقعد ي بني وكل حاجة انت عاوزها هعملها لي
منة .. بابا
الاب .بحدة. منة مش عاوز نفس
أسرع مراد إلي غرفتها وجده مغلق ظل يخبط ولكن لا رد ... افتحي ي كوثر انا عارف إنك جوا افتحي بدل ما أكسرة علي دماغك انا عارف انك جوا
كانت ترتجف بالداخل فحتما سيقتلها رات سکين بجوار الفاكها فأسرعت إلية
وقع قلب بيتر عندما سمع صړاخ مراد بأن تفتح الباب فجري سريعا إلي أعلي لانة يعرف جيدا تلك المتهورة الصغيرة اكيد خطړ في بالها 
عندما رأي مراد يحاول كثر الباب نظر حولة وجد بابا غرفة دخل سريعا ليري إذا يوجد منفذ يدخل له فهو متاكد حينا سيكسر الباب ستكون كوثر في عداد المۏتي
وجد براندة تتطل علي غرفتها حاول تجاوز الفاصل بحذر لوجود اسياخ حديد في الفاصل ولكن تحمل الالم و هبط إلي غرفتها نظر إلي يدة وجدها ټنزف ورجلة انجرحت ولكن لم يهتم كل ما يهمة هي فقط يشعر بأن روحة بتنسحب لمجرد فكرة إنها مككن أن تغادر هذة الحياة
اقترب سريعا 
وقف أمامها ممسكا طرف السکين وضغط عليها وأزاحها بعيدا عن يدها وقام بضربها كف مع كسر مراد الباب
شدها وظل يتنفس بسرعة وهي تبكي بإنهيار
عندما حاول مراد الاقتراب منها .. اوعي تقرب ويالا سبني مع مراتي
مراد پغضب.. انت صدقت يا روح امك انها مراتك انت حالا هتكتب عليها ونفس اللحظة هتطلقها
بيتر ببرود وهو يبعد كوثر قليلا ليرا چرح يدها... يبقا بتحلم
كاد مراد أن يتوجة إلية ويظل يضرب به حتي يظهر له صاحب ولكن والدها منعة فهم عندما جري بيتر صعدوا جميعا خلفة
الاب .. سيبوا٤
مراد نعم
الاب .. بقولك سيبهم وتعال ننزل لحد ما المأذون يجي القي نظرة اخيرو عليهم وابتسم فاستحالة أن يكون ذالك البيتر يريد أذيتها فهو برغم جراحة فهو لم يهتم وكل همة علي أبنتة
نظر لها بضيق.. انتي دايما متهورة كدا كل حاجة عندك مۏت مۏت
شدت يدها برغم تألمه وصړخت في وجه..... وانت مالك انت ټقتل القتيل وتمشي في جنازتة 
دا علي أساس انك بتهتم بيا قوي
شد يدها مجددا ليربط يدها بالقماش الذي قطعة من ملابسة.... عشان بهتم انا هنا دلوقتي
كوثر بقرف... انا بكرهك
بيتر ... وانا بحبك
حبيت اطمنكوا بس ان بيتر مش هو الشرير
كوثر بقرف...
تم نسخ الرابط