رواية مكتملة بقلم سميه عامر الجزء الاول
المحتويات
فتح عينه و مسك ايديها فجأة حاولت تقوم ولكن اكل السنجاب وقع على بطنه و فجأة نط السنجاب عليه .......
part 3
ألجوس
هيلين
سميه_عامر
.
part 4
صړخت هيلين اول ما لقيته صحي و السنجاب جري على بطنه بيعض فيه
و قام مالك بسرعة وهو متعصب و السنجاب ماسك فيه عشان الاكل
جريت هيلين على اوضتها و قفلت بالمفتاح
فجأة سمعت صړيخ مالك ضحكت و حاولت متعليش ضحكتها ولكن كان فات الاوان و راح مالك عندها و كسر الباب
مالك بعفويه انك تنطي ارحم من اللي هعملوا فيكي
قرب مالك منها و لسه همسكها دخلت سيدة و شهقت مالك .. هدى انتو بتعملوا ايه
ركزت اكتر و شافت بطنه المچروحة بسبب عضه السنجاب ايه اللي عمل فيك كده
هيلين معرفش ايه الشباب دي شوف بتشرب ايه بهدلك كده
مسكها مالك من كتفها جامد و قرب من وشها وبص في عينيها مش هيعدي بالساهل و عقابك هيكون صعب يا هدى
سابها و خرج و راحت امها عليها عملتي كده ليه يا هدى مالك مچنون
انتي كنتي بتشوفيه وهو بيضربني بالقلم و تسكتي !
سيده لا طبعا وانتي من امتى ليكي اختلاط مع مالك اللي مش طايق نفسه ده هو ضړبك
هيلين و رديتله الضربه
ضحكت سيده و خرجت بس حست لوهله أن دي مش بنتها عمر هدى ما كانت قويه و بتاخد حقها دايما كانت پتخاف و تستخبى و ټعيط
الو
هدى ..عامله ايه
هيلين ..انتي ليه عملتي كده
عملت ايه
_ خليتيني اعيش في حلم مش ليا
عرفتي دلوقتي أنه مش ليكي كان فين عقلك
_ كنت ضعيفة صدقيني ..
طط هتقفل بس هدى اتكلمت بسرعة مروان ..مروان عامل ايه
هيلين مالو اني واحد ده ...اه افتكرت كويس ليه في حاجه !
قبل ما هيلين تتكلم سمعت صوت مصطفى انتي بتكلمي مين
هدى بتوتر ماما
ضړبت هيلين على راسها لأن مصطفى مش غبي و عارف ان هيلين عمرها ما هتكلم امها
مسك التليفون و مسك هدى من شعرها انتي مش هيلين انتي هدى
هدى بدأت ټعيط و تحاول تبعده بس هو مسابهاش و مسك التليفون آلو ..الو
هيلين وعرش ربي يا مصطفى لو عملت حاجه في اختي لاندمك طول عمرك
هيلين طط
ضحك مصطفى انا جايلك لبنان متقلقيش و هجيب شبيهتك معايا
قفل في وشها و اتعصبت هيلين و رمت التليفون
و فضلت قاعدة في اوضتها لحد ما دخل الليل و قالت سيدة تناديلها عشان تتغدى معاهم
و فعلا نزلت هيلين كان فارس و مروان و محمد ابن عمهم قاعدين و سيده و احمد جنب بعض و فاضل كرسي واحد سحبته و لسه هتقعد لقيت اللي بيشده من تحتيها ووقعت على الأرض
اتعصب احمد و قام هو ساعدها تقوم و نادى على الخدامه تجيب كرسي تاني
ضحك فارس و غمزلها تعيشي و تاخدي غيرها
قعدت هيلين بين أمها و مالك و هي بتضحك و بتبصله من تحت لتحت و بدأت تشرب الشوربة و فجأة وقعتها على رجليه
قام مالك من الحرارة وهو مش قادر و صړخ عليها ايه يا
متابعة القراءة