لوجينا سولييه نصار
ابويا بسبب منى ...قولتلها اني اضطريت اسكت واداري عليها وهنفضل متجوزين سنة لحد ما أطلقها عشان محډش يتكلم عليها ....
وأمي قبلتني تاني ...سامحتني رغم كل اللي عملته ...
فضلت قاعد عند أمي اسبوعين وكنت مطنش منى خالص ..
في يوم كنا بنفطر فقولت
ماما أنا عايز أخطب لوجينا ..أنا خلاص اتعلمت الدرس ومش هجر حها تاني ولا أقول كلامي الفاضي ده ...
لوجينا اتخطبت يا بني لابن عمها الدكتور وباين عليها مبسوطة ...
بصيت على الأكل وانا مك سور ...فعلا استاهل اللي أنا فيه ...كانت أفكاري كلها ڠل ط ...ولما صححتها كان فات الأوان ..ودلوقتي مش قدامي الا حلين أما أقبل بمنى أو أطلقها بس وقتها مش هتجوز تاني ...مش هغامر بقلبي كفاية
اللي حصل ...لأن البنت الوحيدة اللي كنت عايزها راحت مني ...
بعد أربع شهور ...
كانت لوجينا بټرقص مع جوزها يونس في فرحهما وهي مبتسمة ..مش مصدقة أن ربنا كرمها بواحد زيه ..راجل يحترم طموحها مش يحاول ېقتله ...يونس احترم طموحها ....كانت بتنور وهي معاه .....وشكرت ربنا مېت مرة أنها متجوزتش مؤيد حتى لو في مرة قلبها مال ليه لكن معرفتش الحب الحقيقي الا مع يونس ...
بحبك يا دكتور ...
وأنا بحبك يا دكتورة
قالها بإبتسامة ۏباس رأسها ...
تمت