رواية مكتملة بقلم مروه مرزوق -2
حلم أنا بقيت ليكي يا رحمتي وحضنها وقال بحبك ورحمه حضنته كمان وخلصت الأغنية واشتغلت اللي بعدها وكان أسر و رنين هما اللي بيرقصوا عليها وكانت الاغنيه قابلتيني و كان الاغنيه بتوصف حالهم بالظبط
اسر بحب بحبك
رنين بدموع وانا بعشقك
اسر بحب ليه الدموع
رنين بدموع مش مصدقه اني معاك وانك بقيت ليا واني حبي بقى معايا
اسر بابتسامة لا صدقي يا قلبي وحضنها ورنين حضنته وشلها أسر ولف بيها والكل سفق ليهم الفرح كان بيتصور حمزه بيشوفه والدموع مش مفارقه عينه ابدا
حمزه بندم وحزن غلطت وبناتي هما اللي بيدفعوا التمن سامحوني اااااااااه يا رب
خبط في واحد وما كانت الا نوران
نوران پغضب مش تفتح
عمر بسخريه انا برده بس مش مهم عن ازنك وتركها وذهب
نوران پغضب شخص متخلف ايه ده تليفونه يا عم انت خد هنا وراحت ليه
وكان عمر واقف مع بنت وبضحك وبيهزر معاها وكان قريب منها نوران راحت ليه و اټصدمت لما شفته قريب من البنت دي
نوران بجمود استاذ عمر تليفونك
عمر ااه شكرا
نوران العفو عن اذنك وتركته وذهبت
عمر باستغراب مالها دي وذهب وراها
عند جودي
جودي بملل اوووووف دا فرح ولا ايه انا عايزه ارقص
ادم پغضب تعملي ايه يا عنيا
جودي ارقص يلا يا زينب
دخل شخص للقاعة وكان وسيم جدا فشعرة الأسود الطويل وعيونه السوداء وعضلاته الضخمة وجسمه الرياضي فكان جذاب للغايه وما كان الا أسد فهد الدسوقي عمره ٣٠ سنه وصديق أسر المقرب
اسر بفرحة أسد
أسد ايوه أسد اللي هينفخك دلوقتي انت والحيوان التاني ده
ليث بضحك الله وأنا مالي يا عم الشبح انت
أسد بضحك ماشي هتتحسبوا بعدين بس دلوقتي الف مبروك يا شباب وراح وحضنهم
اسر الله يبارك فيك وعبالك
أسد وهو يبنظر لزينب يا رب
وخلص الفرح وكل واحد خاد عروسته على جناحه
ليث كان داخل وشايل رحمه ولما قفل باب الأوضة فجاة...........
يتبع .....