رواية مكتملة للكاتبه الجديدة -1
المحتويات
وبيبص وراه فاهو كمان بص على مكان ماهو بيبص لاقه جميله طالعه وفجاه عنيه احمرت من الغيره والڠضب وهى وله فى دماغها وجت قاعدت تحت أنظار ياسمين إلى ھتموت من الغيره بسبب جمالها وياسر إلى بيبص بنبهار واعجاب ونوح
زى مانت عارفين بقا
جميله بكسوف لما لقت كله بيبص عليها وقالت مساء الخير تشربوا اي يا جماعه
ياسمين بكبرياء وحقد انا عايزه عصير لمون بس ياريت يبقا فى سكر كتير
جميله فى نفسها بغيره وكره وحيات امك حاضر انا هوريكى ثم كملت بصوت عالى شويه وانت يا استاذ
ياسر بتوهان واعجاب ها اى حاجه من ايدك تبقا عسل يا عسل
ياسر من غير قصد اسمك جميله وانتى جميله فعلا ماتجيبى رقمك ونبقا أصحاب
جميله بغيظ في نوح إلى خلاص هيقوم ېموت ياسر تمام يا أستاذ الا قولى انت اسمك اي بقا
ياسر وهو مركز عليها أسمى ياسر يا قمر وغمز وهنا نوح مقدرش يتملك نفسه وقام قال بعصبيه ما تحترم نفسك ياض انت لتكون شايفنى كيس جوفه قاعد قدمك وضاړبه بالبوكس فى وشه لدرجه ان وشها اټعور
ياسر لسه هيقوم يرد لي البوكس راح نوح ضربه بالرجل وقعه فى الأرض ونزل فيه ضړب وياسمين بتصوت وجميله بتحاول تشد نوح من عليه وقالت پخوف نوح ابعد ھيموت فى ايدك
وهو قفل الباب بعد ما طلعت وفجاه بص لجميله وجرى عليها وهى أول ما شوفته جريت دخلت الاوضه ولسه هتقفل الباب زقه ودخل وقفله وهى رجعت لورا نوح پجنون و بعصبيه اتكلم بقا طالعه وكمان عايزه رقمه كيس جوفه قاعد قدامك يابت
جميله بړعب وهى بتلف فى الاوصه وهو وراها اهدا بس انا مكنتش هاخد رقم حد ده انا كنت بتعرف عليه عادى
يخربيتك يا جميله جيتى تكحليها عمتيها
نوح اتعصب اكتر وزود سرعته عشان يمسكها كمان وحيات امك ما هسيبك يا جميله
جميله اول ماخلاص هيمسكها راحت نطت على السرير وقفت فوقيه وقالت صلى ع النبى واهدا الاول عشان شكلك مچنون دلوقتى وفى ثانيه كان طلع على السرير وهى نطت فى الارض وطلعت تجرى على برا وهو وراها ودخلت على اوضه خالتها وصحتها بصوت عالى خاااااااالتو الحقينى فاطمه قامت مفزوعه وقالت اي فى اي يا ولاد
جميله وهى بتغيظه رغم خۏفها اه اصل هو شكله حلو وقمر وكان مفيش مانع نبقا صحا اااااااه صړخت لما نوح ضربها بالقلم بصتله پصدمه وعيطت وامه ضړبت على صدرها بخضه جميله زقته وطلعت تجرى على اوضتها وقفلت الباب عليها وفجاه........... يتبع
روايه جميلة نوح
بقلم الكاتبه الجديده
جميلة نوح
البارت التاسع
نوح لما ضړب جميله بالقلم هى طلعت تجرى على اوضتها وقفلت الباب ونوح فضل يلوم نفسه أنه التسرع وضربها وفجاه أمه اتكلمت بعتاب ليه كدا يا نوح مكنتش مديت ايدك عليها
فاطمه كنت زعقلها عادى انت ضړبتها جامد وبعدين أصلا مين إلى جه وله فى لكل ده
نوح قص عليها كل ما حدث وقال بس كدا وقومت ضړبته
فاطمه پغضب لما عرفت أن ياسمين جت وهى تيجى ليه أصلا من غير معاد كان بيت ابوها
نوح بهدوء معلش يا امى مانا بردو مكنتش اعرف انها جايه
فاطمه بذهول لانه كان على طول بيدافع عنها بس اتكلمت عادى تمام روح شوف جميله وصالحها
نوح حاضر كدا كدا كنت رايح نوح راح الاوضه عندها وجه يفتح الباب لقه مقفول من جوه فا خبط وقال جميله افتحى
جميله مردتش
نوح بقولك افتحى بدل أقسم بالله هكسر الباب
جميله بعياط وعصبيه مش فاتحه وامشى من هنا بقا
نوح پغضب اخلص يا جميله اخر تنبيه بعد كدا هكسره
جميله مردتش راح هو فضل يزق فى الباب لغيت انا اتكسر وهى كانت حطه المخده على دماغها وكاتمه وشها فى السرير وبتعيط
نوح قرب عليها بهدوء وقال جميلتى انا اسف
جميله وله هنا راح
متابعة القراءة