رواية مكتملة بقلم علياء خليل
متستعبطيش يا بت انتى انتى سقطى قدامنا كلنا و الدكتورة أكدت كده و انا كل ما اقولك اكشف عليكى ترفضى حور أنا مش حامل يا رابح و اصلا محدش قر..بلى رابح انتى لساتك بتكدبى عاد يا حور لييييييه حور مش بكدب رابح ماشى .... اومال نز..فتى ليه عاد حور علشان ....و سكتت رابح شوفتى انك بتكدبى أنا اصلا عارف من الاول و انا مش عايز حد زيك فى حياتى أحنا مجرد وقت و هطلقك حور پصدمة مش عارفة هى اتفجئت من أنها ممكن تبعد عن رابح رابح مين حبلك انطقى حور أنا مكنتش حامل صدقنى رابح يوووووووووووه بقى بطلى كدب لحد امتى هتكدبى حور أنا مش بكدب تعالى نروح لأى دكتورة تكشف عليا رابح مش هصدق غير اللى هتشوفه عينا حور يعنى ايه رابح و هو يرميها على السرير بقوة و هو يخ...لع ملابسه وووووووو قاطعهم فجأة أحد يدخل الجناح رابح مش هصدق غير اللى هتشوفه عينا حور يعنى ايه رابح
قاطعهم فجأة أحد يدخل الجناح و كانت أحد الخادمات و لكن كانت تظن أن حور لوحدها فى الجناح خرجت فى كسوف الخادمة من خلف الباب فهد بيه عايز الست حور و ابتعدت رابح بعد عن حور و حور لفت نفسها بملاية السرير و هى تبكى و ترتعش رابح بعد ما اتاكد من صدق كلام حور و أن اصلا مكنتش حامل رابح جيه يقترب لحور رابح بعد ما حس أنه اتسرع أنا ... حور أنا بحبك حور كانت لا تنظر له و تنظر إلى لا شئ و كانت تبكى بحړقة رابح بتردد ح..و..ر حور بحزم طلقنى رابح مسك ايديها كالطفل يا حور ادينى فرصة أنا معاكى ببقى غير مع الكل حور بصتله پانكسار و كأنها طفلة تبكى بعد أن وقعت و راح نظر رابح على جسدها و هو مليئ بالعلا...ماټ مل..كيته و اثر مقاومتها له رابح حس بتأنيب الضمير و أنه ازاى ممكن ياذيها و هى الحد الوحيد اللى حبه خاف تكره و انها تبعد عنه جاب مرهم مسكن و اقترب علشان يحطه ليها للحظة حس بانكماش حور و خۏفها منه و زعل اكتر رابح أنا بس هحطلك مرهم حور مش عايزة حاجة رابح بدأ يدهن المرهم و هو يمسكها برفق و يهمس فى أذنها ا...س...ف يا حورى بدأ يوزع المرهم و هى تبكى فى صمت رابح مش عايزة تستحمى حور بجدية شكرا اطلع بره رابح فهد كان عايزك فى ايه يا هانم حور معرفش ... هروح اشوفه رابح پغضب
تروحى تشوفى مين هو أنا مش مالى عينك حور و هى متمسكة بتلك الملاية حور بدموع متحجرة فى عيونها راااابح لو سمحت رابح بعد و هو متعصب و خرج من الجناح مفيش دقائق و كان فهد فى الجناح و أنصدم لما لقى حور واقعة فى الارض و لا يسترها سوى الملاية و لكن كان فى ډم كتير اوى فهد حور بدموع متحجرة فى عيونها راااابح لو سمحت رابح بعد و هو متعصب و خرج من الجناح مفيش دقائق و كان فهد اخو رابح فى الجناح و أنصدم لما لقى حور واقعة فى الارض و لا يسترها سوى الملاية و لكن كان فى ډم