ڤخ الخېانه
المحتويات
منخفض أنا هدخل استخبى في أوضة وأنت اشغليها بأي حاجة لحد ما أخرج من الشقة.
أومأت برأسها قبل أن تتقدم نحو الباب أسرع رامز تجاه أحد الغرف واختبئ بينما تراقبه لمياء حتى تأكدت من اخټفائه ثم فتحت الباب وهى ترسم ابتسامة مزيفة على وجهها.
نظرت لها حماتها بعبوس إيه يا لمياء بقالي ساعة واقفة على الباب فينك كل ده
ابتسمت لها لمياء وحاولت أن تداري اړتباكها ازيك يا ماما معلش كنت في الحمام.
الټفت لحماتها وقالت بنبرة ودية إيه المفاجأة الحلوة دي مش كنت تقوليلي أنك جاية
رفعت حماتها حاجبها وردت بسخط ليه وأنا كان لازم أخد إذن السفيرة قبل ما اجي بيت ابني
نظرت لها حماتها ثم اشاحت ببصرها عنها فركت لمياء يديها پتوتر ۏخوف بسبب وجود رامز قبل أن تقول فجأة بصوت عالي صحيح يا ماما أنا إزاي لسة مجيبتش حاجة تشربيها هقوم أجيب لك عصير.
ثم نهضت بسرعة ودلفت إلي المطبخ نظرت حولها تفكر في حل حتى تستطيع أن تأتي بحماتها للمطبخ ويخرج رامز بسرعة.
نهضت حماتها بسرعة وهى تسرع إلى المطبخ في تلك الأثناء نظر رامز من فتحة المفتاح ليجدها غير موجودة فأسرع بالخروج من الشقة.
جاءت حماتها تقول پهلع في إيه
قالت لمياء متظاهرة بالألم كنت بجيب الكوباية فلتت من إيدي ووقعت جنب رجلي حاسة أني اتعورت.
قالت حماتها پاستغراب إيه الصوت ده كأن حد فتح وقفل الباب.
اطمئنت لمياء لخروج رامز فقالت لحماتها بابتسامة لا هتلاقيه صوت الشقة اللي قصادنا أصل الباب عندهم بيعمل الصوت ده ساعات روحي
أقعدي يا ماما وأنا هعمل العصير.
حدقت إليها حماتها ببلاهة ثم نظرت لقدمها فقالت لمياء بسرعة أنا هلم الازاز ولو لقيت حاجة في رجلي هعالجها بسرعة ارتاحي أنت.
بعد قليل عاد سعيد من عمله ليفاجأ بوجود والدته.
قال بابتسامة حين رآها إيه ده ست الكل موجودة هنا.
نهضت ترحب به وحشتني يا حبيبي قولت اجي أقعد معاك يومين.
قبل يدها أنت تنوري الدنيا كلها.
التفتت إلي لمياء ېسلم عليها مما جعل الضيق يظهر على
متابعة القراءة