رواية للكاتبه هبه احمد-2
ازيك
هدير انا جبارة هههههه اتقبلتى فى الۏظيفة
خلود لا اصلى شتمت صاحب الشغل طلع عينة زيغة
هدير وظيفتك عندى هتمسكى حسابات المستشفى
خلود انا قولت انك جبارة
خالد هاكلم ادم وخيرى وكذا واحد كمان
هدير انت هتكون المستشار القانونى للمستشفى هنا هامشى ياماما ورايا حاچات كتيرعوزة تخلص
فاطمة فكرى فى رجوعك لمروان
هدير مش هينفع ياماما والله اللى انكسر بينا الثقة ولما الثقة تنعدم الحياة بتتحول لچحيم
فاطمة ربنا يوقفك يابنتى
وتانى يوم جاء ميعياد. افتتاح مستشفى الدكتورة هدير صادق شهاب بحضور نخبة من الاطباء وعلى رأسهم دكتور منتصر وحضور معتز وزوجتة چنة
وتمر الايام والشهور وهدير تتقدم فى عملها وتسافر لحضور مؤتمرات طپية وتعمل بجد ونشاط. اما مروان فانة من المستشفى الى البلكونة يجلس فيها الى ان يغلبة النعاس يتطوق النظر لها من خلف الستائر لانة اكتشف بعد ضياعها من بين يدة بغبائة انة يحبها حب صادق
حب جاء بعد بناء من الحواجز الكثيرة حب مع ندم والم لفراقها
اما هدير فاصبحت كالڤراشة تدور فى كل مكان وتحقق نجاح وتقدم جسد بلا روح فروحها وقلبها ملك لهذا المروان ومع ذلك فكبريائها منعها من ان تبقى معة او ان تعترف بهذا الحب الا الى وسادتها عند النوم بكلمات على هيئة دموع
قلبى ېتمزق من الاشتياق والحنان لحضنك يضمنى انا اصبحت مريضة بالعشق رغم كل شيئ ف قلبى دائما يرقص فرحا عندما يرأى طيفك يشم رأئحة عطرك انا مريضة بالاشياق
امضاء
انثى تعشق بدون امل
تمتتتتتت_بحمد_الله
بقلمى هبة أحمد
بنت الجهمي