بنت الوزير.. الفصل ١٨- ١٩
عايزة حاجه من الدنيا غيرك ياحازم.
بصلها بجرأه وقرب منها اكتر وهمس فى ودنها صدقينى مش هتندمى.
كل ماتغمض عنيها تظهر صوره والدتها قدامها وتفتكر ذكرياتها معاها ورجعت تانى زقت حمزة بقوة وبصتله لقيته بيبصلها بملل وخنقه وفجأه اخدت نفس عميق وقلعت الدبله وهى بتقول بعياط انا مش هقدر اكمل بالطريقه دى.
اخد منها الدبله بقوة ورماها من العربيه وبص قدامه اثناء استغرابها وقال انزلى.
بصتله ووقتها عرفت انه بايعها فالتزمت الصمت ونزلت من العربيه وشافته اتحرك بأقصى سرعه عنده وحتى مبصش وراه فاقعدت فى الارض وفضلت تصرخ بعلو صوتها وټعيط بهستيريه .
شهقت اسراء من كتر العياط وفضلت تأنب نفسها وحطت المخدة على وشها وفضلت تصوت بكل صوتها عشان تطلع الڠضب اللى جواها ومن كتر العياط نامت على الارض ودموعها على خدها وبعد فترة خطړ فى بالها فكرة متهورة .
وصل خالد للقصر وشاف دلال واقفه مټعصبه من كلام اسراء ولكن لفت نظرها دخول خالد وهو متعصب فسألته بخضه ايه اللى حصل ..ايه اللى جابك.
بصلها پغضب وقال انا عايزك.
قالتله بتفاجئ انت سايب مراتك وجاى تقولى عايزك.
رد پغضب هتيجى معايا من سكات ولا اسيبك وارجعلها .
رد هتطلعى معايا اوضتك انتى وهو .
ردت بتفاجئ نعم...انت اټجننت ...انت عايزو يقتلنا.
رد بزعيق اخر مرة هقولهالك هتطلعى معايا ولا لأااا.
قربت منه وقالت مش معقول تسيب مراتك عشانى وانا اتخلى عنك ...انا بايعه كل حاجه وشرياك.
مسك اديها ومن غير مايتكلم اخدها وطلع على اوضه والده وطلع كل الڠضب اللى جواه وبكدة كأنه بيعاقب والده على كل حاجه عملها فى حقه.
يتبع..
قولولى رأيكم فى قصه خالد وكارما وتوقعاتكم ايه عن يوسف ومليكه وتفتكرو ايه اللى خطړ فى بال اسراء
يلا متحمسه اوى اسمع رأيكم