اسكريبت بقلم منال عباس -4
المحتويات
ربنا عليها ...
هنا يعنى ايه خادم ....
منار ما ينفعش اكمل كدا انا هتأذى
خلى بالك ..خلى بالك وتتوه فى الدخان ...تنادى عليها هنا بصوت مبحوح ومرتجف
هنا تعالى يا منار ما تسبنيش انا خاېفه وتصرخ فجأة ليجرى عليها بسرعه فريد ويضئ النور
ويحتضنها بقوة كى تهدأ وهى لا زال جسدها يرتجف ويتشنج
فريد أهدى حبيبتى ...بسم الله الرحمن الرحيم .وقرأ عليها بعض من آيات الذكر الحكيم...حتى هدأت
هنا فريد انا خاېفه ...
فريد أهدى حبيبتى ...دا كان حلم
وفجأة يشم فريد رائحه دخان شديد يبدأ ينتشر بالحجارة
يضغط على مفتاح الانذار
ويحمل هنا بسرعه ويخرج بها من الغرفه .....
يأتى العاملون بسرعه ويقوموا باطفاء الڼار ...
أما فريد يأخذ هنا إلى حجرة أخرى بعيده
..
يأتى الأمن إليهم لمعرفه سبب الحريق
فريد انا مش لاقى تفسير لكدا
وخصوصا ان احنا كنا نايمين ...وانا مش مدخن و لا اى حد دخل
المسئول عن الأمن ..بعد اذنكم هنراجع الكاميرات ونشوف ايه سبب الحريق
كانت هنا تنتفض خوفا وتتذكر ذلك الحلم ...أما فريد فكان يشغله ما حدث وخصوصا أنه لا يجد تفسير لذلك
وقرر فى الصباح يجب أن ينفذ ما قرره سابقا ....دون تأجيل
تظهر هنا وهى نائمه وتتحرك حركات سريعه وتتقلب فى فراشها وكأن هناك ما يضايقها ...ثم تصرخ فجأة ويستيقظ فريد ويجلس بجانبها ويحضنها كى تهدأ وبعد لحظات بسيطه تظهر الشاشه .........يتبع
خطوات_حائرة بقلم منال_عباس
سكريبت 18
بعد استرجاع الكاميرات يلاحظ الجميع فجأة أن الشاشه تحولت إلى اللون الأسود ويظهر به عيون مضيئه پالنار ....وبعد لحظات ...يظهر فريد وهو يحمل هنا ويخرج بها
فريد الدنيا ما ضلمتش واحنا جوا وايه العيون الغريبه دى ...
مسئول الكاميرات سلاما قولا من رب رحيم...دا كأنه جااااان
عاد فريد إلى حجرة هنا ...
وجدها تجلس على السرير وهى خائفه
هنا پخوف فريد ..لقيت ايه فى الكاميرات
فريد مفيش حبيبتى...يمكن حد من العمال نسي سېجارة أو اى حاجه
هنا بس مفيش حد من العمال دخل
فريد ما تشغليش بالك ....المهم يلا نامى واستريحى ...
هنا لا انا خاېفه ...مش هعرف انام
فريد تحبي اغنيلك ..ولا صوتى يزعجك ..
هنا لا ابدا ...دا صوتك جميل وبحبه
فريد وانا بحبك انتى وبصوت رائع
فريد العيون السوووود
وبدوب ب لما تضحكي
يا ست الكون
دوبتي الكون بلمستك
وبشوف الخير بضحكتك
خليكي بقلبي ما تبعدي
بحبك پجنون
شوفي العيون دابو بنظرة
وين ما بكون بس تكفيني الغمرة عيون
شايف فيهن كل الكون
شايف فيهن كل الكون
هلا بيجي الليل وحامل معو هموم
وفي بالراس حكايا وفي بلدم سموم
وفي اطياف عم بتحوم بلسما وسامع طفل ببكي بشحد نوم الهنا
وفي كاس اندلق سامع قلبي انفلق
منو حب انسرق وسجارة حړقتي روحي
وسجارة بتنسيني چروحي
ف لا تنسيني بيوم وتروحي
شوفي العيون دابو بنظرة
وين ما بكون بس تكفيني الغمرة عيون
شايف فيهن كل الكون
شايف فيهن كل الكون
انبليت بقبر على يمين شفاكي بوخذ كل الأڈى منك على سبيل شفاكي
ف حاولي انو تضلي انا صعب اترجاكي خلقت حرا هنا فجأة مستعبد هواكي
مش ناسي اول مرة اول ضحكة منك هنا مش ناسي لما تحكي الثانية تمر سنة
كان بدي نكون بعاد ومعنا كاسنا والسما ونضل نعد نجومها لحتى ما عدك انا
العيون السود مكلحة
وبدوب ب لما تضحكي
والحضن الدافي مطرحي
يا ست الكون
دوبتي الكون بلمستك
وبشوف الخير بضحكتك
خليكي بقلبي ما تبعدي
بحبك پجنون
شوفي العيون دابو بنظرة
وين ما بكون بس تكفيني الغمرة عيون
شايف فيهن كل الكون
شايف فيهن كل الكون
كانت هنا تستمع إليه وعيونها تلمع بالحب
صفقت له هنا وهمست بصوت منخفض ....بحبك ....
لم يتمالك فريد نفسه ليحتضنها ويقبلها
قبله طويله من شفتيها ...حيث استجابت له هنا دون تفكير فى اى شئ ...وما أن انتبهت ابتعدت عنه وشعرت بالخجل من فرط مشاعرها
فريد هنا انا بحبك ...واسف أنى اتجرأت وعملت كدا ...وبعد اذنك يا هنا ...انا بجد مش قادر على بعدك عايزك تخرجى من المستشفى على بيتى ...لو ما عندكيش مانع نتزوج بكره ...
هنا بكره ....انت مش شايف انا متكسرة ازاى ... بقلم منال عباس
فريد عارف وشايف ...بس انا هكون مطمن عليكى اكتر وانتى معايا ...ثم لا أنا ولا انتى ناقصنا حاجه ...احنا كبار بما فيه الكفاية علشان نقدر نقرر مصيرنا ....
هنا مش
متابعة القراءة