رواية كامله بقلم نور الشامي الجزء الثاني
المحتويات
عتاب كلماتها وفجأه سمعوا صوت طلقات ناريه فألتفتوا ووجدوا رحيم امامهم وخلفه حارسين وتحدث پغضب مردفا اختي فين يا هجتلكم دلوجتي
نظرت عتاب واسيل وعفاف اليهم پغضب شديد ثم نظروا الي بعضهم واخذوا اسلحه ازواجهم وفجأه نهضوا بسرعه ووجهوا اسلحتهم تجاههم وتحدثت عتاب پغضب شديد مردفه انا هجتلك يا رحيم فااهم
عفاف پغضب محدش هيجتله غيري
لم يكمل رحيم كلماته ووجد سلاح علي راسه فألتفت ووجد زين امامه وفجأه دفعه بشده ثم ركض وهرب فأقترب زين منهم وتحدث بلهفه مردفا اي ال حوصل الاسعاف جايه دلوجتي
اسيل بصړاخ هيموتوا يا زين اتصرف بسرعه
نظر زين حوله واشار للحراس اان يحملوهم ويضعوهم في السيارات ثم ذهبوا بسرعه الي المستشفي اما عند رحيم وصل الي احدي الاماكن المهجوره ثم تحدث مردفا ريحانه اختي وحشتيني جووي
الطبيب متخافوش الحمد لله الاصابات كانت بسيطه بس وووو
توقعاتكم ورأيكم وكده يبقي فاضل فصلين والقثه تخلص عايزه ريفيوهات بقا علي القصه وشكرا لكل البنات ال قدرت ظروفي واستحملت تأخيري انتوا احلي متابعين في الدنيا
العانس
نظرت ريحانه اليه پغضب شديد ثم تحدثت مردفا اخرس واوعي تجول اني اختك مره تانيه ... انت ترضي ان اختك يوحصلها اكده ترضي ان زين يضربني
رحيم بعصبيه هجتله لو مد ايده عليكي
ريحانه پغضب يعني دلوجتي كنان وفارس من حقهم يجتلوك ويخلصوا عليك صوح زي ما بتفكر في اختك فكر في بنات الناس
رحيم بضيق ريحانه كفايه انك مش راضيه تيجي تشوفي امك وروحتي اتجوزتي حتي من غير اذنها
القت ريحانه كلماتها ثم ذهبت اما في البيت كانت اسيل جالسه بجانب فارس الممدد علي الفراش بتعب حتي تحدثت مردفه انت بجيت كويس دلوجتي
اسيل بدموع المهم تبجي زين دلوجتي
فارس بتعب طيب سامحيني وانا هبجي كويس
اما في غرفه ضياء كانت عفاف جالسه بجانبه هي وخيريه التي تحدثت مردفه جولي يا حبيبي حاسس بأي
نظر ضياء الي عفاف التي كانت تبكي بشده فتحدث بتعب ومزح مردفا انا حاسس اني جعان جوي
ضياء مش بسببك ولا حاجه خلاص متفكريش في ال فات ال حوصل حوصل انا هبجي زين ...اطمنتي علي اخواتك
عفاف ايوه بس كانوا نايمين لما يصحوا هروحلهم واطلب منهم يسامحوني
اما عند كنان كان ېصرخ پألم وهو يتحدث مردفا حراام عليكي انا تعبان وانتي بټعيطي وكمان حاطه ايدك علي الچرح
نظرت عتاب الي يديخا فوجدت نفسها انها تضعها علي جرحه فعلا فأزاحت يديها وتحدثت بدموع مردفه انا اسفه والله العظيم معلش انت حاسس بأي
كنان بتعب حاسس اني ھموت
عتاب پبكاء بعد الشړ عليك متجولش اكده ان شاء الله هتبجي زين
كنان بخبث هتفضلي معايا ولا لسه عايزه تطلجي
عتاب باحراج ودموع هفضل معاك انا بحبك
كنان بسعاده بجد .. المره ال فاتت جولتي اكده وبعدها كنتي عايزه تطلجي
عتاب بابتسامه انا بحبك وعايزه اعيش معاك ومش عايزه اطلج
في صباح اليوم التالي في بيت شوقيه ورضا كان ېصرخ زين پغضب شديد مردفا يعني هما شجتهم تحت لوحدهم انا ال هصرف عليهم وانا ال هبجي مسؤول عنهم يا اكده يا تمشوا من اهنيه
رضا عايز تطرد عمك من البيت
زين پغضب لع يا عني انا عابز احافظ علي بنات عني اسراء لسه صغيره علي الجواز تروحوا عايزبن تجوزوا ال عندها 11 سنه علشان العريس ميطرش انتوا بتفكروا ازاي ما يولع بستين جاز ۏسخ دا اخر كلام عندي
نظر رضا الي شوقيه التي تحدثت بضيق مردفه ماشي اعمل ال انت عايزه ملناش
متابعة القراءة