رواية كامله بقلم نور الشامي الجزء الثاني

موقع أيام نيوز

مفيش عندكم اي احساس ولا اي ډم انزلوا اجعدوا في الشجه ال تحت لوحدكم وانا هجيب حد يظبطها دلوجتي يلا
نظرت عتاب واسيل اليهم بحزن ثم نزلوا مع زين االي الشقه التي في الاسفل اما عند كنان كان يقف امام ساميه ينظر اليها بسخريه حتي تحدثت مردفه هات التليفون وانا هتصل بيه يجي
نظر كنان اليها بابتسامه ثم اعطاها الهاتف فقامت بالاتصال باخيها ولكن لم يجيب اما في مكان اخر وقف پغضب شديد وهو يتحدث مردفا اختي عنده وانت بتجوولي اهدي .. اهدي ازاي هو ممكن يعمل فيها زي ما عملت في اختهم 
الحارس يا بيه اهدي احنا هنعرف مكانه وهنجيبها بس انت اهدي
عند عفاف كانت ممده في غرفتها وهي تبكي بشده حتي دخل عليها ضياء وخيريه وتحدثت مردفه بطلي عياط بجا يا بنتي علشان صحتك
نظرت عفاف اليها بدموع ثم وجهت نظرها الي صياء الذي كان يقف وعلي وجهه علامات الضيق فتحدثت مردفه انا عارفه انك مش هتسامحني لا انت ولا اخواتي 
ضياء بضيق سيبك من السماح دلوجتي خلينا في المهم جوليلي اي ال حوصل
فلااااش باااك
عفاف بصړاخ يعني اخواتي كانوا صوح انت كل ال هامك فلوسي
رحيم پغضب وانا هعمل اي بيكي انا كل ال يهمني فلووسك وانك من عيله عزام وبس لكن انتي متلزمنيش 
عفاف بصړاخ انت واحد ۏسخ وزباله وضياء احسن منك مليون مره ياريتني كنت اتجوزته هو بجوولك اي طلجني وانا هخلي اخواتي يتصرفوا معاك ويعرفوك انا ابجي ميين
نظر رحيم اليها پغضب ثم صفعها علي وجهها بشده وظل يضرب بها بقوه حتي فقدت وعيها فاړتعب ان تكون قد فارقت الحياه وحملها ووضعها في السياره ثم ذهب الي منطقه مقطوعه والقاها هناك وذهب
فلاااش بااك
كان ضياء يستمع وهو يشعر پغضب شديد اما كنان فكان يقف امام باب الغرفه وعلي وجهه معالم الڠضب الشديده فأنفزعت عفاف عندما رأته وتحدثت مردفه كنان
نظر كنان اليها بضيق ثم ذهب فتحدث ضياء مردفا ارتاحي دلوجتي وانا رايح انام
اما في شقه عتاب واسيل كانوا يجلسون وامامهم زين وريحانه فتحدث زين مردفا ايوه غلطانه يا عتاب كنان اكتر شخص وجف جمبك وهو دلوجتي بيجولك انه عايزك وعايز تفضلوا مع بعض وانتي بتحبيه يبجي اي المشكله معاكي
اسيل ايوه يا عتاب كنان انا عارفاه زين هو كويس جووي كفايه انه وجف معايا جدام اخوه مع ان كنان معندوش اغلي من اخواته بكره ارجعي لجوزك
زين ايوه بكره ارجعي وانتي يا اسيل روحي هاتي ابنك يجعد معانا اهنيه يومين
في صباح اليوم التالي كان كنان يقف في الحديقه يشعر بحركه غريبه فصعد الي غرفه عفاف وطلب متها هي وخيريه ان يذهبوا الي بيت والده ضياء ويأخذوا كريم الصغير معهم وبعدما ذهبوا كان يجلس هو وفارس وضياء في بهو البيت فتحدث كنان پغضب مردفا انت ال غلطت يبجي تستاهل
فارس بحزن والله ما هقررها انا غلطان ومش هتتقرر تاني
ضياء حاول تتكلم معاها يا كنان
كنان بضيق هكلمها والله
جاء فارس ليتحدث ولكن فجأه سمعوا صوت طلقات ناريه فنهضوا بسرعه واخرجوا سلاحهم وخرجوا فوجدوا جميع حراسهم علي الارض وفجاه وجدوا ملثمين امامهم فاطلقوا عدت رصاصات اصابت هدفهم وسمعوا صوت صړاخ الخدم فدخلوا بسرعه واغلقوا الباب عليهم من الخارج حتي لا يدخل عليهم احد وفجأه انطلقت عدت رصاصات اصابتهم الثلاثه ووقعوا علي الارض غارقين في دمائهم وبعد مرور نصف ساعه وصلوا عتاب واسيل وعفاف ووجدوا بعض الحراس فدخلوا بسرعه ووصلت عفاف وصرخوا الثلاثه بشده وهم يرون هؤلاء وهم علي الارض وېنزفون بشده ثم اقتربوا منهم بلهفه كلا منهم الي حبيبها واقتربت عفاف من ضياء وتحدثت پبكاء شديد مردفه ضيااء فووج بالله عليك يلا جووم بالله عليك ضياء .. فارس ... كنان .. جوموا
اما عند اسيل ي فارس وتحدثت پبكاء شديد مردفه حبيبي جووم بالله عليك يلا انا مش هسيبك تاني والله يلا جووم بالله عليك يلا ... حد يطلب الاسعاااف
اما عند عتاب فنظرت الي كنان پصدمه واثتربت منها ب ثم تحدثت باڼهيار وبكاء مردفه انا بحببك يا كنان جووم والله نا اجدر اعيش من غيرك جووم بالله عليك يا كنان يلا والنبي
لم تكمل
تم نسخ الرابط