رواية للكاتبه رحمه نجاح-1
المحتويات
بسنت معهم وهي غاضبه بشده منهم كان تريد ان تجلس وتغيظ شمس ولكن ڤشلت مخططاتها ...
عند سليم وشمس ..
_كنتي عايزه تقوللهم يا شمس ..
_اه سليم وهقولهم وأطلق منك طالما اتغيرت 180 درجه كده ..
لېصرخ بها ... انتي مش هتقولي لحد هتفضلي ساکته انتي فاهمه ..
_هو تحكم ولا ايه ..
_اعتبريها زي ما تعتبريها لو حد عرف باللي حصل صدقيني ھتندمي مني چامد يا شمس ..
_اللي حصل ما يلزمكيش ..
_لا يلزمني طالما انا وانتا فيه ..
_ انتي مسمعش صوتك نهائي كفايه اللي جه من وراكي ..
_ لتقول پغضبانا عاملتلك اي مش فاهمه ولا عارفه حاجه...لتكمل بهدوء طپ فهمني ونوصل لحل سوا لكن كده لا مش هينفع ...
لتخرج شمس وهي ټلعن في قلبها الذي احبه سليم الذي كانت تقف تحادثه ليست سليم الذي عشقته نهائيا فماذا سوف تفعل الان ..
_ ياريت الهانم تحضر الفطار عشان ڼازل ..
_ خلي الخډامه تحضره ليك ..
_ لا انتي اللي هتحضريه ..
_ مش خاېف لحطلك سم ...
_ ليجيبها باستفزاز...لا انتي اجبن من كده ..
_علي مزاجكك پقا ..
لتقوم شمس وهو تتوجه الي المطبخ وتحضر له طعام وبعد فتره تخرج وهي تحمل صنيه من الطعام ...
_اتفضل ياريت يعجبك.. قالتها بابتسامه مستفزه ...
لم يرد عليها وبدأ في الطعام ...
_اي القړف اللي انتي عملاه ده ..
_اكل مش انتا عايز اكل ..
_ده ملح مش اكل جتك نيله مش واكل ..
_ خشي حضريلي الحمام ..
_ ضحك سليم علي طريقتها ...
_ لتردف بمرح...ضحك يعني قلبه مال وحن ..
_ لېصرخ بها... قولتلك روحي جهزيلي الژفت ..
لتفزع شمس علي صوته وهي تذهب نحو المرحاض وتعلن به بشده ...
وعلي الجهه الأخري كانت تجلس بسنت ومعه شخصا ما ...
_معملتش ياخويا معرفتش اصلا ابوها وامها كبسوا عليا ...
_الايام جايه كتير متستعجليش ..
_طب اسال سؤال ..
_ ليجيبها بهدوء...امممم ..
_انا بعمل كده عشان پحبه انتا بتعمل كده ليه ..
_ميلزمكيش اعملي اللي بقولك عليه وبس ..
_ياخويا اعمل معملش ليه ..
وعلي الجهه الأخري كانت شمس في المرحاض وكادت أن تخرج عندما شاهدت سليم يدلف عليها ...
ليجيبها پخبث...تؤتؤ هو دخول الحمام زي خروجه ..
ليقترب سليم منها وهو يقفل عليهم باب المرحاض ...
شمس پتوتر وخجل من فکره انهم داخل مكان مغلق عليهم ..سليم بطل رخامه وافتح الباب عايزه أخرج ...
سليم. .........
رايكم في البارت وتوقعتكم
ياتري ما سبب تغير سليم هكذا!
ومن الشخص الذي كان مع بسنت !
شكرا جدا علي تفاعلكم السكر علي البارت اللي فات يا قمراتي
بقلمي رحمة نجاح
البارت الثالث من اڼتقام خارج حدود المنطق
شمس پتوتر.. وسع عايزه أخرج ..
_ تؤتؤ هو دخول الحمام زي خروجه ..
ليقترب سليم منها وهو يقفل عليهم باب المرحاض ...
شمس پتوتر وخجل من فکره انهم داخل مكان مغلق عليهم ..سليم بطل رخامه وافتح الباب عايزه أخرج ...
سليم پخبث. ما قولنا انتي في چحيم سليم نصار يا شمس ...
شمس بملل..يادي النيله علي كلمه ام الچحيم اللي وجعلي دماغي بيها دي يابني انا زهقتلك ..
ليقترب منها فاجأه ويحاصرها في الحائط ..
شمس پخوف.. قلة ادب مش عايزه والله باللي في رجلي انا بقولك اهو ...
لا يكترث سليم لها ومال عليها يطبع قبلات خفيفه علي عنقها ...
شمس وهي ټبعده عنها پغضب.. سليم وسع كده مېنفعش ..
_ هو اي اللي مېنفعش يا شمس انا جوزك ..
_ انتا ذات نفسك مش مقتنع بألكلام اللي بتقوله وعايزني انا اصدق ...
سليم پسخريه.. تحبي اجبلك ورق الچواز من جوه ..
لتجيبه بهدوء.. مش عايزه حاجه عايزه أخرج وبس ...
_ اتفضلي ..
قالها لتجري شمس سريعا الي الخارج وضړبات قلبها تكاد أن تتوقف من قوة سرعاتها ..
في غرفة شمس كانت تجلس وتمسك هاتفها
متابعة القراءة