احببت بكماء
رواية بقلم هاجر عمر -1
بيبتسم بهدوء و سرحان فيها لحد ما راح ف النوم
ما فاتش كتير و حس بايد عليه بتصحيه فتح عيونه لقى ملاك قدامه
اتكلم بلاوعى ايه دا هو انا ف الجنة و لا ايه !
ابتسمت و بصتله يلا عشان صلاة الفجر
اتعدل و هو بيبصلها بغباء .. هاه
بقولك يلا عشان نلحق صلاة الفجر يا دوب تلحق تتوضي
اتوتر و بصلها احم طيب انا هصليه الصبح
شدته توقفه باصرار لا دلوقتي حاضر ثوابه اكبر و كمان عشان تبقى امامى
حاول يتهرب بصراحة الجو سقعة و انا تعبان مش قادر هنام دلوقتي و الصبح هصلى
ابتسمت و شدته باصرار تدخله الحمام و قفلت الباب مستنياه يتوضى و يخرج
خلصوا و لف ليها و جواه راحة غريبة لاول مرة يحسها اتعدل و قعد مواجه ليها و ابتسم
ردتله الابتسامة و قربت قعدت على سجادته و مسكت ايده تسبح عليها بصلها باستغراب بتعملى ايه
ابتسمت بهدوء بسبح على ايدك عشان تاخد ثواب معايا شدت ايده تانى و كملت و هو بيبصلها باستغراب هى مين دى !
تفاعل حلو و انزل بارتين كمان انهاردة
هاجر_عمر
أحببت_بكماء