رواية مكتملة بقلم سلمي عبدالله -2
قائلا..
ها يا علي وصلت لأيه!
علي بجديه..
الراجل بتاع الماڤيا ده هيوصل كمان شهرين بس هما ميعرفوش أسمه أو شكله بس هيعرفوه من خلال سيم بينهم
قصي بجديه..
تمام يا علي .. و بالمناسبه بنتك هتكون معانا قبل العمليه ديه بفترة
علي بقلق..
ليه يا باشا
علشان أحنا مش ضمنين رد فعلهم اتجاهك صدقني كدا آمن ليها
تمام يا باشا بس هى هتكون فين
قصي بأبتسامه مطمأنه..
متقلقش هتكون معيا في بيتي
صلي على النبي
بعد مرور ثلاثه أيام..
كانت تجلس في حديقه و قد تعدت الساعه منتصف الليل .. كانت شارده تفكر في أمر تلك ملك ترى من تكون! .. لما سليم دائما يحلم بها! هل ممكن أن تكون حبيبته و لك أين هى! ..
ذهب الى الغرفتها و طرق الباب و لكن لا رد فتح الباب و دخل لم يجدها إتجه للشرفه التي كانت مفتوحه ل يغلقها ..
لفت أنتباهوا وجودها بالأسفل إبتسم و كاد أن يغلق الشرفه و يهبط لها و لكنه توقف عندما رأى شخص ملثم يتجه لها و بيده سکين ..
جحظت عيناه ل ېصرخ بأسمها...
براااااااء